قال أبو عبد
الله عليه السلام: ينبغي
لمن قرأ القرآن إذا مر بآية من
القرآن فيها مسألة أو تخويف أن
يسأل عند ذلك خير ما يرجو ويسأله
العافية من النار والعذاب.
عن ميمون القداح،
عن أبي جعفر عليه السلام (في حديث)
قال: قال رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم: إني لأعجب كيف لا
أشيب إذا قرأت القرآن.
عن ابن العباس قال:
قال أبو بكر: يا
رسول الله أسرع إليك الشيب، قال:
شيبتني هود والواقعة والمرسلات
وعم يتساءلون.
عن جعفر بن محمد،
عن أبيه، عن امير المؤمنين عليه
السلام (في كلام طويل في وصف
المتقين) قال: أما الليل
فصاقون أقدامهم، تالين لأجزاء
القرآن يرتلونه ترتيلا، يحزنون
به أنفسهم، ويستثيرون به تهيج
أحزانهم بكاء على ذنوبهم ووجع
كلوم جراحهم، وإذا مروا بآية
فيها تخويف أصغوا إليها مسامع
قلوبهم وأبصارهم، جلودهم، ووجلت
قلوبهم فظنوا أن صهيل جهنم
وزفيرها وشهيقا في أصول آذانهم،
وإذا مروا بآية فيها تشويق ركنوا
إليها طمعا، وتطلعت أنفسهم
إليها شوقا، وظنوا أنها نصب
أعينهم.
الله عليه السلام: ينبغي
لمن قرأ القرآن إذا مر بآية من
القرآن فيها مسألة أو تخويف أن
يسأل عند ذلك خير ما يرجو ويسأله
العافية من النار والعذاب.
عن ميمون القداح،
عن أبي جعفر عليه السلام (في حديث)
قال: قال رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم: إني لأعجب كيف لا
أشيب إذا قرأت القرآن.
عن ابن العباس قال:
قال أبو بكر: يا
رسول الله أسرع إليك الشيب، قال:
شيبتني هود والواقعة والمرسلات
وعم يتساءلون.
عن جعفر بن محمد،
عن أبيه، عن امير المؤمنين عليه
السلام (في كلام طويل في وصف
المتقين) قال: أما الليل
فصاقون أقدامهم، تالين لأجزاء
القرآن يرتلونه ترتيلا، يحزنون
به أنفسهم، ويستثيرون به تهيج
أحزانهم بكاء على ذنوبهم ووجع
كلوم جراحهم، وإذا مروا بآية
فيها تخويف أصغوا إليها مسامع
قلوبهم وأبصارهم، جلودهم، ووجلت
قلوبهم فظنوا أن صهيل جهنم
وزفيرها وشهيقا في أصول آذانهم،
وإذا مروا بآية فيها تشويق ركنوا
إليها طمعا، وتطلعت أنفسهم
إليها شوقا، وظنوا أنها نصب
أعينهم.