السلاااااااااااااااااااام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته..
هذه قصه يقال بانها حقيقيه وحدثت بالفعل ولكنني احببت العبره منها كثيراا فاخترتها لكم ..
*
*
*
*
*
*
*
*
خرجت فتاه عربيه مسلمه من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحديث الى دعوه عشاء من احدى صديقاتها..
وامضت معضم الليل عندهم ..
ولم تدرك ذالك الا بعد ان دقت الساعه مشيره ان الوقت قد تعدى منتصف الليل والان هيه متاخره عن منزلها كثيرا
نصحت بان تذهب بالحافله رغم ان القطار قد يكون اسرع ..ولكن محطات القطار كانت مسرح السارقين والقتله ولا سيما في مثل هذا الوقت
ولكن الفتاه حاولت ان تهدئ نفسها وتقنعها انه ليس هناك خطر فقررت ان تسلك طريق القطار لانه اسرع في ايصالها للبيت((اااه يا جنس حوااء كم انتن عباقرهـ ))
وعندما نزلت الى المحطه والتي غالبا ما تكون تحت الارض استعرضت في نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها في محطات القطار وبالاخص في فتره ما بعد منتصف الليل فما ان دخلت صاله الانتضار حتى وجدتها خاليه من الناس الا ذلك الرجل خافت الفتاه لانها كانت مع ذلك الرجل لوحديهما في الصاله وكان قد نضر اليها الرجل عندما دخلت المكان
ولكنها استجمعت قواها وحاولت ان تتذكر كل ما تحفضه من القرآن الكريــــــــم.وبقيت تمشي وتقرأ حتى ركبت القطار وذهب الى البيت
وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها قرأت في الجريده عن جريمه قتل في نفس المحطه التي كانت فيها امس وبعد فتره قصيره من مغادرنها اياها وقد تم القاء القبض على القاتل..
ذهبت الى مركز الشرطه وقالت بانها كانت هناك قبل فتره قصيره من وقوع الجريمه وقد طلب منها ان تتعرف على القاتل وهوه نفسه ذلك الرجل الذي كان معها في المحطه ليله امس
فطلبت الفتاه ان تسأل القاتل سؤالا..؟؟؟ وبعد الاقناع وافقت الشرطه على الطلب..!
^
^
^
فقالت له: هل تذكرني؟؟
رد علبها الرجل:وهل اعرفك؟؟
فقالت له:انا كنت في المحطه قبل وقوع الحادث!!
فقال لها:نعم لقد تذكرتك.
فقالت له:لماذا لم تقتلني بدلا تلك الفتاه؟؟!!
قال:كيف لي ان اقتلك!!وان قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك !!!!!!
^
^
^
سبحان الله فقد كان يحرسها بملكان ولكنها لم تكن ترااهم
اقتربوا من الله فانه قريب ولكنه ينتضر تقربكم منه....
^
^
^
ايها المسلمين احفضوا من كتاب الله ولو الشئ القليل ليحفضكم بجنده..
جميله العبره في القصه واتمنى ان تستفيدوا منهاااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هذه قصه يقال بانها حقيقيه وحدثت بالفعل ولكنني احببت العبره منها كثيراا فاخترتها لكم ..
*
*
*
*
*
*
*
*
خرجت فتاه عربيه مسلمه من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحديث الى دعوه عشاء من احدى صديقاتها..
وامضت معضم الليل عندهم ..
ولم تدرك ذالك الا بعد ان دقت الساعه مشيره ان الوقت قد تعدى منتصف الليل والان هيه متاخره عن منزلها كثيرا
نصحت بان تذهب بالحافله رغم ان القطار قد يكون اسرع ..ولكن محطات القطار كانت مسرح السارقين والقتله ولا سيما في مثل هذا الوقت
ولكن الفتاه حاولت ان تهدئ نفسها وتقنعها انه ليس هناك خطر فقررت ان تسلك طريق القطار لانه اسرع في ايصالها للبيت((اااه يا جنس حوااء كم انتن عباقرهـ ))
وعندما نزلت الى المحطه والتي غالبا ما تكون تحت الارض استعرضت في نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها في محطات القطار وبالاخص في فتره ما بعد منتصف الليل فما ان دخلت صاله الانتضار حتى وجدتها خاليه من الناس الا ذلك الرجل خافت الفتاه لانها كانت مع ذلك الرجل لوحديهما في الصاله وكان قد نضر اليها الرجل عندما دخلت المكان
ولكنها استجمعت قواها وحاولت ان تتذكر كل ما تحفضه من القرآن الكريــــــــم.وبقيت تمشي وتقرأ حتى ركبت القطار وذهب الى البيت
وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها قرأت في الجريده عن جريمه قتل في نفس المحطه التي كانت فيها امس وبعد فتره قصيره من مغادرنها اياها وقد تم القاء القبض على القاتل..
ذهبت الى مركز الشرطه وقالت بانها كانت هناك قبل فتره قصيره من وقوع الجريمه وقد طلب منها ان تتعرف على القاتل وهوه نفسه ذلك الرجل الذي كان معها في المحطه ليله امس
فطلبت الفتاه ان تسأل القاتل سؤالا..؟؟؟ وبعد الاقناع وافقت الشرطه على الطلب..!
^
^
^
فقالت له: هل تذكرني؟؟
رد علبها الرجل:وهل اعرفك؟؟
فقالت له:انا كنت في المحطه قبل وقوع الحادث!!
فقال لها:نعم لقد تذكرتك.
فقالت له:لماذا لم تقتلني بدلا تلك الفتاه؟؟!!
قال:كيف لي ان اقتلك!!وان قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك !!!!!!
^
^
^
سبحان الله فقد كان يحرسها بملكان ولكنها لم تكن ترااهم
اقتربوا من الله فانه قريب ولكنه ينتضر تقربكم منه....
^
^
^
ايها المسلمين احفضوا من كتاب الله ولو الشئ القليل ليحفضكم بجنده..
جميله العبره في القصه واتمنى ان تستفيدوا منهاااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل